الحاجة للإستثمار في البدائل

سيكون دفع المزيد من الموارد في البحث وتطوير بدائل للوقود الحفري من المعقول إستراتيجيا وبيئيا. فلقد ضجت الصناعات التى تعتمد علي الوقود الحفري من مثل هذه الإقتراحات، ولكن الحكومات دفعت المليارات في تطوير الوقود الحفري (قبل خصخصة هذه الصناعات). وبالمثل، نظرا لنضج تلك الصناعات الآن، فإنهم لا يحتاجون إلى مثل هذا الدعم، ولكن يمكن إنشاء صناعات أخري في بدائل الطاقة المتجددة.

نال الدكتور هيرمان شير عضو البرلمان الألماني منذ عام 1980 لقب “بطل القرن الأخضر” عام 2002 من قبل مجلة تايم. وهو يقول أن السبب وراء استمرار العديد فى اعتقادهم بأن الطاقة المتجددة لا يمكن أن تحل محل الوقود الحفري والطاقة النووية هي أن أولئك الذين يعملون في هذه الصناعات قد بذلوا جهودا لترويج الفكرة.