أريبيان بزنس في الأحد، 27 يناير 2013
وكانت إدنوك أكبر مشتر للمكثفات الإيرانية في عام 2012 رغم تشديد العقوبات الغربية. لكنها مؤخراً بدأت استيراد المكثفات من قطر وتتطلع لمزيد من البدائل لإحلال إمدادات النفط الإيرانية الخاضعة لعقوبات.
وقالت الشركة إنها ستواصل تقييم المصادر الجديدة المحتملة في المنطقة والعالم بحثاً عن بدائل اقتصادية من أجل تلبية الطلب المحلي. وأضافت إن ذلك يأتي في ظل التأثيرات المستمرة لتذبذب سعر النفط على النتائج المالية، وتنامي الطلب على المنتجات البترولية ونقص واردات المكثفات من إيران بسبب العقوبات الاقتصادية، وبهدف تعزيز قدرات التكرير المحلية.